ولا شَكَّ أنَّ هذه الفَعْلَةَ الشنِيعَةَ يترَتَّبُ علَيهَا مِن المَفاسدِ مَا لَا يَخفَى. وَأمَّا مُخالفَةُ هذهِ الفَعلَةِ الشَّنِيعَةِ للفِطرَة: فإنَّ كلَّ ذي فِطرةٍ سَليمةٍ يَكرَهُ العُدوانَ علَى غَيرِهِ، وَيرَاهُ مِن المُنكَرِ. فَمَا ذَنبُ المُصابِينَ بهَذا الحَادِثِ مِن المُسلِمِين؟! وَمَا ذَنبُ الآمِنِينَ أنْ يُصَابوا بهَذا الحَادثِ المُؤلمِ العَظِيم؟! وَمَا ذَنبُ المُصابِين مِنَ المُعَاهَدِينَ وَالمُستَأمَنِينَ وَغَيرِهِم؟! مَا ذَنبُ الأَطفَال؟ وَمَا ذَنبُ الشِّيوخ؟ وَمَا ذَنبُ العَجَائز؟!! حَادِثٌ مُنكرٌ لَا مُبَرِّرَ لَهُ؛ لَا مِن شَرعٍ وَلَا مِن عَقلٍ وَلَا مِن فِطرَةٍ، وَمَفاسِدُهُ لَا تُعَدُّ وَلَا تُحصَى. فَمِن مَفاسدِ هَذا العَمَلِ وَأَمثَالِهِ مِنَ التَّفجِيرِ وَالتَّدمِيرِ وَالتَّخرِيبِ: إِشاعةُ الفَوضَى, وَتَروِيعُ الآمِنِين, وَبَثُّ الذُّعرِ بَينَ النَّاس أَجمَعِين فِي دِيَارِ المُسلِمِينَ وَفِي دِيَارِ الكَافِرين، وَاستِعدَاءُ بَعضِهِم علَى بَعض. مِن مَفَاسِدِ هَذا العَمَلِ الأَرعَن: حَرقُ المَصاحِف وَدَوْسُهَا بِالأَقدَامِ وَإِهَانتُهَا، وَسَبُّ رَسُولِ اللهِ ﷺ، وَالاعتِدَاءُ علَى الحُرُمَاتِ، وَمُلاحَقَةُ أَصحَابِ الهَدْيِ الظَّاهِر فِي تِلكَ البِلادِ التِي وَقَعَت فِيهَا الحَوادِثُ وَفِي غَيرِهَا، وَالتَّضيِيقُ علَى كلِّ دَاعٍ إِلَى اللهِ رَبِّ العَالمِين علَى بَصِيرةٍ، إِلَى غَيرِ ذَلكَ مِن الاعتِدَاءِ علَى المَساجِدِ، وَنَزْعِ تَراخِيصِ عَمَلِهَا فِي غَيرِ دِيَارِ المُسلِمِين، مَع النَّظَرِ إلَى كلِّ مُسلمٍ بِأنَّهُ إِرهابيٌّ؛ يُهَانُ فِي كلِّ مَكانٍ دَخَلَهُ، وَفِي كلِّ مَحِلٍّ حَلَّ فِيهِ؛ يُفتَّشُ علَى غَيرِ مَا يُفتَّشُ غَيرُهُ وَلَوْ كَان وَثَنِيًّا! وَلَوْ كَانَ مُلحِدًا!! وَلَوْ كَانَ فَاجِرًا كَافرًا فَاسِقًا طَاغيًا!! لَيسَ هُنَالِكَ سِوَى المُسلِمِينَ يُلَاحَقُونَ فِي كلِّ مَكانٍ!! مَع الدَّعوَى التِي تَسمَعُهَا فِي كلِّ حِينٍ؛ مِن أَنَّ الإِسلَامَ هُو دِينُ إِرهَابٍ وَعُنفٍ، دِينُ إِرَاقَةٍ لِلدِّمَاءِ، ثُمَّ يَمدُّونَ الخطَّ علَى استِقَامَتِهِ خَلْفًا حتَّى يَصِلَ إِلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ؛ فيُهِينُونَهُ –بِأَبِي هُوَ وَأُمِّي وَنَفسِي ﷺ-. وَإِذَا كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ نَهَى أَنْ يَسُبَّ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ, نَهَى النَبِيُّ ﷺ أَنْ يَسُبَّ الرَّجُلُ وَالِدَيهِ. فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ؛ وَهَلْ يَسُبُّ الرَّجلُ أَبَاه؟! قَالَ: ((يَسُبُّ الرَّجُلُ أَبَا الرَّجُلِ، فَيَسُبُّ أَبَاهُ وَيَسُبُّ أَمَّهُ)). فَيَكُونَ هَذا السَّبُّ ذَرِيعَةً لِجَلبِ السَّبِّ إِلَى أَبِيه وَإِلَى أُمِّهِ!! بَلْ إِنَّ اللهَ –جَلَّ وَعَلَا- نَهَى عَن سَبِّ آلِهَةِ المُشرِكِينَ؛ لأنَّهُم فِي المُقَابِلِ يَسُبُّونَ اللهَ عَدْوًا بغَيرِ عِلمٍ، فإِذَا سَبَبتَ إِلَهَهُ وَوَثَنَهُ وَصَنَمَهُ؛ سَبَّ رَبَّكَ، الذِي هُوَ رَبُّ العَالمِين، وَالذِي هُوَ أَكرَمُ الأَكرَمِين، فَالذِي يَفعَلُ ذَلِكَ؛ يَتَحَمَّلُ إِثمَهُ، وَعَليهِ أَنْ يَبُوءَ بنَعلِ كُلَيب، وَلَيسَ لَهُ مِن حَظٍّ لَا فِي الدُّنيَا وَلَا فِي الآخِرَةِ؛ لأَنَّهُ يَجلُبُ السَّبَّ لِرَسُولِ اللهِ وَلِدِينِ الإِسلَامِ العَظيمِ وَلِلقُرآنِ المَجيدِ، بَل رُبَّمَا اعتَدَى السُّفَهَاءُ علَى رَبِّ العِزَّةِ؛ فَسَبُّوا إِلَهَ المُسلِمِينَ؛ وَهُوَ الإِلَهُ الحَقُّ، لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَحدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ. فَمَا هِيَ الفَائدَة, وَمَا هِيَ العَائدَة التِي تَعُودُ علَى الإِسلَامِ وَعَلَى المُسلِمِينَ؟! أَبهِذَا تُنشَرُ الدَّعوَة؟! أَمْ بهَذا يُمَكَّنُ لِلمُسلِمِينَ فِي الأَرض؟! إِنَّ الغَدرَ سَببٌ لِظُهورِ أَعدَاءِ الإِسلامِ علَى المُسلِمِين، الغَدرُ سَببٌ لِعُلُّوِ وَظُهُورِ الكَافِرينَ علَى المُسلِمِينَ. مَا عِندَ اللهِ لَا يُنالُ إِلَّا بطَاعَتِهِ. مِن مَفَاسِدِ هَذا العَمَل: أَنَّهُ مَعصِيَةٌ للهِ وَلِرَسُولِه ﷺ، وَانتِهَاكٌ لحُرُمَاتِ اللهِ، وَهُوَ تَعَرُّضٌ لِلَعنَةِ اللهِ وَالمَلائكَةِ وَالنَّاسِ أَجمَعِين، وَلَا يُقبَلُ مِن فَاعِلِهِ صَرْفٌ وَلَا عَدلٌ. وَمِن مَفَاسِدِهِ: تَشوِيهُ سُمعَةِ الإِسلَامِ وَالمُسلِمِينَ؛ فَإنَّ أَعدَاءَ الإِسلَامِ سَوفَ يَستَغِلُّونَ مِثلَ هَذَا الحَدَث لِتَشوِيهِ سُمعَةِ الإِسلَامِ وَتَنفِيرِ النَّاسِ عَنهُ، مَع أَنَّ الإِسلَامَ بَرِيءٌ مِن ذَلِك، فَأَخلَاقُ الإِسلَامِ صِدقٌ وَبِرٌّ وَوَفَاءٌ، وَالدِّينُ الإِسلَاميُّ يُحذِّرُ مِن هَذا وَأَمثَالِهِ أَشَدَّ التَّحذِير. مِن مَفَاسِدِهِ: أَنَّ الأَصابعَ فِي الدَّاخِلِ وَالخَارِج سَوفَ تُشِيرُ إِلَى أَنَّ هذَا مِن صُنْعِ المُتمَسِّكِينَ بِالإِسلَامِ وَالدِّين، مَع أَنَّنَا نَعلَمُ عِلْمَ اليَقِين أَنَّ المُتمَسِّكِينَ بشَرِيعَةِ اللهِ حَقِيقَةً؛ لَنْ يَقبَلُوا مِثلَ ذَلكَ، وَلَنْ يَرضَوْا بِهِ أَبدًا، بَلْ إِنَّهُم يَتَبَرَّءُون مِنه، وَيُنكِرُونَه أَعظَم إِنكَار؛ لِأنَّ المُتمَسِّكَ بِدِينِ اللهِ حَقِيقَةً هُوَ الذِي يَقُومُ بدِينِ اللهِ علَى مَا يُرِيدُه اللهُ، لَا علَى مَا تَهوَاهُ نَفسُهُ، وَيُمْلِي عَليهِ ذَوْقُهُ المَبنيُّ علَى العَاطِفَةِ الهَوجَاءِ وَالمَنهَجِ المُنحَرِف، وَالتَّمَسُّكُ المُوافِقُ لِلشَّرِيعَةِ كَثِيرٌ مُتفَشٍّ فِي شَبابِ المُسلِمِينَ وَالحَمدُ للهِ رَبِّ العَالمِين. مِن مَفَاسِدِ هَذا الحَدَثِ وَأَمثَالِهِ: أَنَّ كَثِيرًا مِن العَامَّةِ الجَاهِلِينَ بحَقِيقَةِ التَّمَسُّك بِالدِّينِ؛ سَوفَ يَنظُرونَ إِلَى كَثيرٍ مِن المُتمَسِّكِينَ البُرَآء مِن هَذا الصَّنِيعِ نَظرَةَ عَدَاوَةٍ وَتَخَوُّفٍ وَحَذَرٍ وَتَحذِيرٍ، كمَا هُوَ مَعهُودٌ عَن بَعضِ جُهَّالِ العَوامِ مِن تَحذِيرِ أَبنائِهِم مِن التَّمَسُّكِ بِالدِّينِ؛ نَظرًا لِأَمثَالِ تِلكَ الأُمُور. إِنَّ مِن أَثَارِ ذَلِكَ: حَصدَ الأَروَاح، وَهَلَاكَ الأَنفُس، وَتَدمِيرَ المُمتَلكَات، وَنَشرَ الخَوفِ وَالرُّعب، وَزَرعَ الضَّغِينَةِ وَالبغضَاء. مِن آثَارِ ذَلِك: تَحجِيرُ الخَيرِ، وَإِضعَافُ الأُمَّة، وَتَبدِيدُ مَكاسِبِهَا، وَتَسلُّطُ أَعدَاءِ اللهِ وَتَمَكُّنُهُم مِن أُمَّةِ الإِسلَام. فَمَن الذِي يَرضَى لِنَفسِهِ وَلِغَيرهِ بتِلكَ الأُمور؟! إنَّ اللهَ –جلَّ وَعَلَا- رَفعَ عَن أُمَّةِ الإِسلَامِ العَنتَ وَالحَرَجَ، وَإنَّ نُصرَةَ دِينِ اللهِ –عَزَّ وَجَلَّ-، وَإِعزَازَ شَرِيعَتهِ؛ لَا تَكُونُ بِبَثِّ الخَوفِ وَالرُّعبِ أَوْ بِالإِفسَادِ فِي الأَرضِ، لَا تَكُونُ بِإلقَاءِ النَّفسِ إلَى التَّهلُكَة، لَا تَكُونُ بِالتَّضحِيَةِ بِالنَّفسِ انتِحَارًا علَى غَيرِ بَصِيرةٍ، فَكُلُّ هَذا مُخَالِفٌ لِمَا جَاءَ بِهِ دِينُ الإِسلَامِ الحَنيفِ، وَإِنَّمَا جَاءَ الإِسلَام لِيَحْمِيَ لِلنَّاسِ ضَرُورَاتِهِم، وَيَعمَلَ علَى حِفْظِهَا، وَيَنشُرَ الأَمنَ وَالعَدلَ وَالسَّعَادَةَ وَالسَّلَامَ فِي صُفوفِ مُجتَمَعَاتِهِ وَفِي العَالَمِ كُلِّه. إِنَّ دِينَ الإِسلامِ العَظِيم يَجهَلُهُ كَثِيرٌ مِن المُنتَسِبِينَ إِلَيه؛ بَلْ وَكَثِيرٌ مِن المُتكَلِّمِينَ بِاسمِهِ، وَكَثِيرٌ مِن المُحَجِّرينَ لِفَهْمِهِ علَى أَنفسِهِم. فِتنةٌ عَظِيمةٌ هَوْجَاءٌ، وَعَاصِفَةٌ مِنْ بَلاءٍ، وَلَكِنَّ اللهَ الرَّحمَنَ الرَّحِيم قَادِرٌ علَى أَنْ يَرفَعَ عنَّا الكَرْب, وَأَنْ يُسَكِّنَ النُّفوس، ويُطَمئنَ القُلوب وَيُهدِّأَ الأَروَاح، وَأَنْ يَنشُرَ دِينَهُ الحَقّ علَى يَدِ مَن شَاءَ وَبِلِسَانِ وَبَنَانِ مَن شَاءَ فِي الدُّنيَا كلِّهَا؛ دَعوَةً إلَى الخَيرِ وَتَحذِيرًا مِن الشَّرِّ، إِنَّ رَبِّي علَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ. وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ علَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ, وَعَلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ أَجمَعِين.
((وَقَفَاتٌ وَعِبَرٌ مِنْ سِيرَةِ الصِّدِّيقِ أَبِي بَكْرٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- )) الشَّيْخُ د. مُحَمَّد بْن غيث غيث -حفظه الله-.
((عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- )) مُحَاضَرَةٌ لِفَضِيلَةِ الشَّيْخِ أ.د: سُلَيْمَان بْن سَلِيم اللهِ الرّحيلِي -حَفِظَهُ اللهُ-
بدع شهر رجب
تعظيم الأشهر الحُرُم
عدة الشهور عند الله وعبث الجاهليين بالتقويم
رجب شهر حرام مُعَظَّم عند الله وذِكر أحاديث ضعيفة واردة فيه
بدعة خروج النساء للمقابر أول رجب أو أول خميس منه
الحكمة من اختصاص الله للأشهر الحُرُم بالحُرمة
نصيحة للشباب عشية العام الدراسي
جملة من البدع والمحدثات تقع في شهر رجب
جملة مختصرة من أحكام عيد الفطر
القول السديد في اجتماع الجمعة والعيد
صيغ التكبير الواردة عن السلف
يوم عاشوراء وفضل صيامه
وصية مهمة جدًا للشباب في بداية العام الدراسي
«نبذةٌ تاريخيةٌ عَن نَشْأَةِ بِدْعَةِ المَوْلِدِ النَّبَوِيِّ» الشيخُ العلَّامة: محمد أمان الجامي -رحمهُ اللهُ-.
عِبَادَاتُ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ
فَضَائِلُ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ
الْوَالِدُ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ
فَضَائِلُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
الدَّعْوَةُ إِلَى التَّوْحِيدِ وَبَيَانُ خَطَرِ الشِّرْكِ
ذِكْرُ اللهِ رُوحُ الْحَجِّ
مَا صَحَّ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ
تَحْوِيلُ الْقِبْلَةِ.. دُرُوسٌ وَعِبَرٌ
رَمَضَانُ شَهْرُ الْجُودِ وَالْعَطَاءِ
رَمَضَانُ دَعْوَةٌ لِلْوَحْدَةِ وَالِائْتِلَافِ
مَعْنَى لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
حَقِيقَةُ التَّوْحِيدِ: إِفْرَادُ اللهِ بِالْعِبَادَةِ
شَعْبَانُ وَحَصَادُ الْعَامِ
مِنْ مَعَانِي ((لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ)) فِي الْقُرْآنِ
حَجَّةُ النَّبِيِّ ﷺ وَدَعْوَةٌ إِلَى التَّآلُفِ
الْحَجُّ تَوْحِيدٌ للهِ وَاسْتِسْلَامٌ وَرِسَالَةٌ إِلَى الْخَوَارِجِ!
شُرُوطُ ((لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ)) وَنَوَاقِضُهَا
فَضَائِلُ رَمَضَانَ وَجُمْلَةٌ مِنْ أَحْكَامِ الصِّيَامِ وَآدَابِهِ
جُمْلَةٌ مِنْ حِكَمِ وَفَوَائِدِ الصِّيَامِ
فَضَائِلُ يَوْمِ عَرَفَةَ وَجُمْلَةٌ مِنْ سُنَنِ الْأُضْحِيَّةِ وَالْعِيدِ
مَعَانِي وَأَسْرَارُ دُعَاءِ يَوْمِ عَرَفَةَ وَجُمْلَةٌ مِنْ أَحْكَامِ الْأُضْحِيَةِ وَالْعِيدِ
الْعِبَادَةُ لَا تَنْقَطِعُ بَعْدَ رَمَضَانَ!!
الْفَرَحُ فِي الْعِيدِ وَحِمَايَةُ الْوَطَنِ الْإِسْلَامِيِّ
عِيدُنَا وَوَحْدَةُ الْأُمَّةِ
حَالُ الْمُسْلِمِ بَعْدَ رَمَضَانَ
تَوَقَّفْ!
فَضْلُ شَهْرِ المُحَرَّمِ وَيَوْمِ عَاشُورَاء
تَعْظِيمُ الْأَشْهُرِ الْحُرُمِ وَدَعْوَةُ الْخَوَارِجِ لِلتَّوْبَةِ
مَنْ حَقَّقَ التَّوْحِيدَ دَخَلَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ
كَيْفَ نَسْتَقْبِلُ شَهْرَ الصِّيَامِ؟
اسْتِقْبَالُ رَمَضَانَ بِتَطْهِيرِ الْقَلْبِ وَاللِّسَانِ
التَّرْهِيبُ مِنَ الْعُقُوقِ وَعَوَاقِبِهِ
فَضْلُ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ وَصِحَّةُ الْمُعْتَقَدِ
دُرُوسٌ وَعِبَرٌ مِنَ الْإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجِ
أَهَمِّيَّةُ الدَّعْوَةِ لِلتَّوْحِيدِ
خَوَاتِيمُ الشَّهْرِ وَالتَّوْبَةُ الصَّادِقَةُ
خِتَامُ رَمَضَانَ وَالتَّحْذِيرُ مِنَ الْفَوْضَى!!
فَضَائِلُ التَّوْحِيدِ وَمَا يُكَفِّرُ مِنَ الذُّنُوبِ
خُطُورَةُ التَّعَدِّي عَلَى المَالِ العَامِّ
أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ.. خَافُوا مِنَ الشِّرْكِ وَاحْذَرُوهُ!
أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ.. تَعَلَّمُوا التَّوْحِيدَ!
حُبُّ الْوَطَنِ الْإِسْلَامِيِّ مِنَ الْإِيمَانِ
مَكَارِمُ الْأَخْلَاقِ فِي الْحَجِّ
حُسْنُ الخُلُقِ سَبَبُ بِنَاءِ المُجْتَمِعِ الصَّالِحِ
فَضْلُ يَوْمِ عَرَفَةَ،وَالدُّرُوسُ الْمُسْتَفَادَةُ مِنْ خُطْبَةِ حَجَّةِ الْوَدَاعِ
حب الوطن الإسلامي، وفضل الدفاع عنه، ومنزلة الشهادة في سبيل الله
الخَوْفُ مِن اللهِ وَثَمَرَاتُهُ وآثَارُهُ عَلَى الفَرْدِ وَالمُجْتَمَعِ
الرد على الملحدين:الأدلة على وجود الله عز وجل 1
الاستعداد لرمضان
الرد على الملحدين:مقدمة عن الإلحاد والأسباب التي دعت إلى انتشاره في العصر الحديث
فضل عشر ذي الحجة
فضائل الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
من آفات اللسان: الكلام فيما لا يعني
قُوا أنفسَكم وأهليكم نارًا
نَهْيُ النَّبِيِّ ﷺ عَنِ الْعُنْفِ مَعَ الْمُسْلِمِينَ وَأَذِيَّتِهِمْ
نِعَمُ اللهِ عَلَيْنَا لَا تُعَدُّ وَلَا تُحْصَى
عِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ
«بِدْعَةُ المَوْلِدِ النَّبَوِيِّ» العلَّامة: محمَّد البشير الإبراهيمي -رحمهُ اللهُ-.
فَضَائِلُ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَشَرَفُ حَمَلَتِهِ
تَعْظِيمُ الْمَسَاجِدِ فِي سُنَّةِ النَّبِيِّ ﷺ
الدُّرُوسُ الْمُسْتَفَادَةُ مِنْ خُطْبَةِ حَجَّةِ الْوَدَاعِ
التَّحْذِيرُ مِنْ أَكْلِ الْحَرَامِ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ
خُطُورَةُ الْكَذِبَةِ تَبْلُغُ الْآفَاقَ
تَزْكِيَةُ النَّفْسِ سَبِيلُ الْفَلَاحِ وَالنَّجَاحِ
تَفْصِيلُ الْقَوْلِ فِي اجْتِمَاعِ الْعِيدِ وَالْجُمُعَةِ
آثَارُ التَّفْرِيطِ فِي صِلَةِ الرَّحِمِ عَلَى الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ
صَلَاحُ الْمُجْتَمَعِ يَبْدَأُ بِصَلَاحِ الْفَرْدِ وَالْأُسْرَةِ
قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا
((ابْتُلِيَ بِالْعَادَةِ السِّرِّيَّةِ وَلَمْ يَسْتَطِعْ تَرْكَهَا؟!!)) الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله
مَخَاطِرُ الِانْحِلَالِ الْأَخْلَاقِيِّ عَلَى الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ
لِمَاذَا لَا تَتُوبُ الْآنَ؟!
فَوَائِدُ مِنْ دَوْرَةِ الْإِمَامِ الطَّبَرِيِّ -رَحِمَهُ اللهُ-
أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ إِدْخَالُ السُّرُورِ عَلَى الْمُؤْمِنِ
جُمْلَةٌ مِنْ عَلَامَاتِ حُسْنِ الْخَاتِمَةِ
فوائد ذكر الله عز وجل (60 فائدة)
صفات المرأة الصالحة
هل تعلم أين تقع بورما وما الذى يحدث فيها ولماذا العالم يقف ساكتا على هذه الوحشية..؟
سيد قطب وتكفير المجتمعات الإسلامية
حلــم الشيعــة هـدم الكعبـة والمسجـد النبـوى وحـرق أبوبكـر وعمـر رضى الله عنهما
هل تعلم أن سيد قطب سب ثلاثة من الأنبياء؟ (موسى وداود وسليمان عليهم السلام)
قد يدخلك ذنب الجنة ، وقد تدخلك طاعة النار
رسالة أب لابنه الصغير!
ما معنى أن تكون مسلمًا؟
حرمة الخضوع بالقول
الزنا والنظر للمحرمات دين سيرد من عرضك
مختصر شروط ونواقض لا إله إلا الله
لعن الله المرأة تلبس لبسة الرجال
تفصيل القول في مسألة صيام العشر من ذي الحجة
لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها
الاِسْتِئْذانُ الذي لا يَفْعَلُهُ إلا القَلِيلْ
توقف!! فإنَّ الحياة فرصة واحدة لا تتكرر
قُل خيرًا تغنم واسكت عن شرٍّ تسلم
فائدة عزيزة جدًّا فى تفسير قوله تعالى {اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ}
تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً
إِذَا كُنْتَ تَضْحَكُ فِي المَقَابِرِ فَاعْلَمْ أَنَّ قَلْبَكَ قَدْ مَاتَ!
أفضل أيام الدنيا أيام العشر فاجتهد في اقتناصها
هل هناك فرقة يُقال لها الرسلانية أو الجامية أو السلفية المدخلية؟
إذا أردت أن تختار صاحبا فانظر إلى هذه الخصال