((عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- )) مُحَاضَرَةٌ لِفَضِيلَةِ الشَّيْخِ أ.د: سُلَيْمَان بْن سَلِيم اللهِ الرّحيلِي -حَفِظَهُ اللهُ- |
((وَقَفَاتٌ وَعِبَرٌ مِنْ سِيرَةِ الصِّدِّيقِ أَبِي بَكْرٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- )) الشَّيْخُ د. مُحَمَّد بْن غيث غيث -حفظه الله-. |
مُهَذَّب فَتَاوَى كِبَارِ عُلَمَاءِ الْأَزْهَرِ حَوْلَ الْأَضْرِحَةِ وَالنُّذُورِ وَالْمَوَالِدِ |
سُورَةُ الطَّارِقِ.. تَأَمُّلَاتٌ وَوَقَفَاتٌ وَدُرُوسٌ |
سَفِينَةُ الْأُسْرَةِ |
آيَاتُ الِاعْتِبَارِ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ |
رِسَالَةٌ إِلَى كُلِّ أَبٍ وَأُمٍّ |
تَوْجِيهَاتٌ لِلْأُمَّةِ |
((حِكْمَةُ اللهِ فِي الْبَلَاءِ وَدُرُوسٌ وَعِبَرٌ مِنْ جَائِحَةِ كُورُونَا)) الشَّيْخُ الدُّكْتُور: سُلَيْمَان الرِّحِيلِي –حَفِظَهُ اللهُ-. |
الِاقْتِرَاحَاتُ الْمَطْرُوحَةُ لِعِلَاجِ فَيْرُوس كُورُونَا-أَبِي عَبْدِ اللهِ صَلَاح بْنِ مُحَمَّد غَانِم -حَفِظَهُ اللهُ- |
مَظَاهِرُ الْكِبْرِ وَالِاسْتِعْلَاءِ وَالصَّدِّ عَنْ دِينِ اللهِ -عَزَّ وَجَلَّ- |
وَاجِبُ الْمُعَلِّمِ وَالْمُتَعَلِّمِ |
مِنْ دُرُوسِ الْهِجْرَةِ النَّبَوِيَّةِ: بِنَاءُ الدَّوْلَةِ |
مَاذَا بَعْدَ الْحَجِّ؟ |
النَّفْعُ الْعَامُّ فِي مِيزَانِ الشَّرْعِ الشَّرِيفِ |
مَعَانِي الْخِيَانَةِ وَخَطَرُهَا عَلَى الْأَفْرَادِ وَالْمُجْتَمَعَاتِ |
الْآدَابُ وَالْحُقُوقُ الْعَامَّةُ لِلْمُجْتَمَعِ وَأَثَرُهَا فِي رُقِيِّهِ وَبِنَاءِ حَضَارَتِهِ |
رُوحُ الْعَمَلِ الْجَمَاعِيِّ وَضَوَابِطُهُ |
مِنْ مَظَاهِرِ الْعَظَمَةِ فِي الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ السَّمَاحَةُ وَالتَّيْسِيرُ |
مَفْهُومُ عَهْدِ الْأَمَانِ فِي الْعَصْرِ الْحَاضِرِ |
مَاذَا عَنْ شَوَّالٍ؟ |
الْأَعْيَادُ عِبَادَةٌ |
رَمَضَانُ شَهْرُ الْبِرِّ وَالصِّلَةِ وَالتَّعَرُّضِ لِرَحَمَاتِ اللهِ |
رَمَضَانُ شَهْرُ الْإِيمَانِ وَصِنَاعَةِ الرِّجَالِ |
رَمَضَانُ شَهْرُ الْجُودِ وَالْكَرَمِ وَالِانْتِصَارَاتِ |
رَمَضَانُ شَهْرُ الْعِتْقِ مِنَ النَّارِ |
رَمَضَانُ شَهْرُ عِبَادَةٍ وَعَمَلٍ |
ضَوَابِطُ الْأَسْوَاقِ وَآدَابُهَا |
مَسْئُولِيَّةُ الْمُسْلِمِ الْمُجْتَمَعِيَّةُ وَالْإِنْسَانِيَّةُ وَشَعْبَانُ وَحَصَادُ الْعَامِ |
دُرُوسٌ مِنَ الْإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجِ |
خُطُورَةُ الْمُخَدِّرَاتِ وَالْإِدْمَانِ عَلَى الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ |
بِرُّ الْأُمِّ سَبِيلُ الْبَرَكَةِ فِي الدُّنْيَا وَالرَّحْمَةِ فِي الْآخِرَةِ |
مَفْهُومُ الشَّهَادَةِ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالِادِّعَاءِ |
الْبِنَاءُ الِاقْتِصَادِيُّ السَّدِيدُ وَأَثَرُهُ فِي اسْتِقْرَارِ الْمُجْتَمَعِ |
نَصِيحَةٌ إِلَى أَهْلِ الْجَزَائِرِ الْحَبِيبَةِ |
الْبِرُّ بِالْأَوْطَانِ مِنْ شَمَائِلِ الْإِيمَانِ |
حُقُوقُ الطِّفْلِ قَبْلَ وِلَادَتِهِ |
احْتِرَامُ النِّظَامِ الْعَامِّ فِي ضَوْءِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ |
بِنَاءُ الْوَعْيِ وَأَثَرُهُ فِي مُوَاجَهَةِ التَّحَدِّيَّاتِ |
سمات وسلوك الشخصية الوطنية في ضوء الشرع الحنيف |
الْوَفَاءُ بِالْعُقُودِ وَالْعُهُودِ |
خِدْمَةُ الْمُجْتَمَعِ بَيْنَ الْعَمَلِ التَّطَوُّعِيِّ وَالْوَاجِبِ الْكِفَائِيِّ وَالْعَيْنِيِّ |
حَاجَتُنَا إِلَى الدِّينِ الرَّشِيدِ وَمُحَاسَبَةُ النَّفْسِ |
عَفْوُ اللهِ الْكَرِيمِ |
الصِّدْقُ وَأَثَرُهُ فِي صَلَاحِ الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ |
التَّأَسِّي بِأَخْلَاقِ الرَّسُولِ الْكَرِيمِ ﷺ |
خَيْرِيَّةُ الْأُمَّةِ وَخَيْرِيَّةُ نَبِيِّهَا ﷺ |
عَالَمِيَّةُ الرِّسَالَةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ كَمَا يَجِبُ أَنْ نَفْهَمَهَا |
الشِّتَاءُ.. أَحْكَامٌ وَآدَابٌ وَمَحَاذِير |
حُبُّ اللهِ وَرَسُولِهِ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالِادِّعَاءِ |
الِابْتِلَاءُ بِالْخَيْرِ وَالشَّرِّ |
مَعِيَّةُ اللهِ -عَزَّ وَجَلَّ- وَأَثَرُهَا فِي تَحْقِيقِ السَّلَامِ النَّفْسِيِّ |
الْإِسْلَامُ دِينُ النَّظَافَةِ |
اللهَ اللهَ فِي أُمَّهَاتِكُمْ!! |
دَرَجَاتُ الْعَطَاءِ وَمَنَازِلُ الشُّهَدَاءِ |
بِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَإِكْرَامُ ذِي الشَّيْبَةِ رُؤْيَةٌ شَرْعِيَّةٌ وَإِنْسَانِيَّةٌ |
الْإِسْلَامُ وَالْعِلْمُ |
الْإِسْلَامُ مَصْدَرُ السَّعَادَةِ وَالصَّلَاحِ لِلْعَالَمِ |
الْمَفَاهِيمُ الصَّحِيحَةُ لِلْهِجْرَةِ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ |
الْمِيثَاقُ الْغَلِيظُ وَضَرُورَةُ الْحِفَاظِ عَلَيْهِ |
أَمَانَةُ الْكَلِمَةِ |
أَفْضَلُ أَيَّامِ الْعَامِ وَدُرُوسٌ مِنْ قِصَّةِ الْخَلِيلِ -عَلَيْهِ السَّلَامُ- |
مظاهر التوحيد في عبادة الحج |
مَعَالِمُ الرَّحْمَةِ فِي خُطْبَةِ الْوَدَاعِ |
أَفْضَلُ أَيَّامِ الدُّنْيَا |
اسْتِقْبَالُ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ بِالْوَفَاءِ بِالْحُقُوقِ وَتَحَرِّي الْحَلَالِ |
جَوْهَرُ الْإِسْلَامِ وَرِسَالَتُهُ السَّمْحَةُ |
تَرْبِيَةُ الْأَوْلَادِ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّة وَحُقُوقُهُمْ فِي الْإِسْلَامِ |
فَضْلُ تَعْلِيمِ الْعِلْمِ |
تَقْدِيمُ الْمَصْلَحَةِ الْعَامَّةِ عَلَى الْخَاصَّةِ وَأَثَرُهَا فِي اسْتِقْرَارِ الْمُجْتَمَعَاتِ وَبِنَاءِ الدُّوَلِ |
قَضَاءُ حَوَائِجِ الْمُسْلِمِينَ أَفْضَلُ مِنْ نَوَافِلِ الْعِبَادَاتِ |
فَهْمُ مَقَاصِدِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَصَلَاحِيَتُهَا لِكُلِّ زَمَانٍ وَمَكَانٍ |
حُرْمَةُ الْكَذِبِ وَالِافْتِرَاءِ وَالْإِفْسَادِ وَإِشَاعَةِ الْفَوْضَى |
سُبُلُ بِنَاءِ الْأُمَمِ وَدَوْرُ الْفَرْدِ فِيهَا |
الْعِيدُ وَاجْتِمَاعُ الْمُسْلِمِينَ |
صِلُوا أَرْحَامَكُمْ |
سُنَنُ العِيدِ وَآدَابُهُ |
ذِكْرُ اللهِ فِي رَمَضَانَ |
مواعظ رمضانية - الجزء الثالث |
فَضْلُ العَشْرِ الأَوَاخِرِ ولَيلَةِ القَدْرِ وَأَحْكَامُ زَكَاةِ الفِطْرِ |
مواعظ رمضانية - الجزء الثاني |
مواعظ رمضانية - الجزء الأول |
رَمَضَانُ شَهْرُ الْمُرَاقَبَةِ الذَّاتِيَّةِ وَصِنَاعَةِ الضَّمِيرِ الْحَيِّ |
رَمَضَانُ شَهْرُ الِانْتِصَارَاتِ وَقَضِيَّةُ فِلَسْطِينَ قَضِيَّةُ الْأُمَّةِ |
فضل الصيام وسلوك الصائمين |
فَرِيضَةُ الزَّكَاةِ وَأَثَرُهَا فِي التَّكَافُلِ وَالتَّوَازُنِ الْمُجْتَمَعِيِّ |
دُرُوسٌ مُهِمَّةٌ لِعُمُومِ المُسْلِمِينَ فِي رَمَضَانَ |
التَّرْشِيدُ فِي حَيَاتِنَا مَوْضُوعَا الْمِيَاهِ، وَالْإِنْفَاقِ فِي رَمَضَانَ أُنْمُوذَجًا |
مَا صَحَّ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ |
تَحْوِيلُ الْقِبْلَةِ.. دُرُوسٌ وَعِبَرٌ |
شَعْبَانُ وَحَصَادُ الْعَامِ |
فَضْلُ الدِّفَاعِ عَنِ الْأَوْطَانِ وَالْعَمَلُ عَلَى وَحْدَةِ صَفِّهَا |
دُرُوسٌ مِنَ الْإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجِ |
رِعَايَةُ الْأَيْتَامِ وَاجِبٌ دِينِيٌّ وَمُجْتَمَعِيٌّ |
الْأَمَل |
مَظَاهِرُ الْإِيجَابِيَّةِ فِي الْإِسْلَامِ |
الْبِرُّ وَالْوَفَاءُ وَرِسَالَةٌ هَامَّةٌ وَمُتَجَدِّدَةٌ إِلَى الْمِصْرِيِّينَ |
مَنْزِلَةُ الشُّهَدَاءِ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَالْمُؤَامَرَةُ عَلَى مِصْرَ الْآنَ!! |
مَخَاطِرُ الْإِدْمَانِ وَالْمُخَدِّرَاتِ |
خُطُورَةُ الشَّائِعَاتِ |
حِمَايَةُ الْأَوْطَانِ بَيْنَ فَرْضِ الْعَيْنِ وَفَرْضِ الْكِفَايَةِ |
أَكْلُ السُّحْتِ وَسُوءُ عَاقِبَتِهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ |
النِّفَاقُ... عَلَامَاتُهُ، وَخُطُورَتُهُ |
الشَّهَامَةُ وَالْمُرُوءَةُ وَالتَّضْحِيَةُ فِي الْإِسْلَامِ |
الْعَدْلُ وَأَثَرُهُ فِي اسْتِقْرَارِ الْمُجْتَمَعِ |
نِعْمَةُ الْمَاءِ وَضَرُورَةُ الْحِفَاظِ عَلَيْهَا |
أَهَمِّيَّةُ الْعَمَلِ وَالتَّخْطِيطِ فِي الْإِسْلَامِ وَسُبُلُ التَّغْيِيرِ |
الْقُرْآنُ الْكَرِيمُ وَأَثَرُهُ فِي زِيَادَةِ الْإِيمَانِ وَتَرْسِيخِ الْقِيَمِ الْأَخْلَاقِيَّةِ |
مُحَاسَبَةُ النَّفْسِ |
إِيمَانُ وَوَحْدَةُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ سَبِيلُ عِزَّتِهَا وَحِمَايَةِ مُقَدَّسَاتِهَا |
الْقُدْسُ عَرَبِيَّةٌ إِسْلَامِيَّةٌ وَسَتَظَلُّ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى... |
نَبْذُ الْإِسْلَامِ لِلْعُنْفِ وَالْعُنْصُرِيَّةِ وَالْكَرَاهِيَةِ |
الدِّفَاعُ عَنِ الْوَطَنِ الْإِسْلَامِيِّ وَمَنْزِلَةُ الْمَسَاجِدِ وَوُجُوبُ حِمَايَتِهَا فِي الْإِسْلَامِ |
الْخُلُقُ الْكَرِيمُ لِلنَّبِيِّ ﷺ مَعَ النَّاسِ أَجْمَعِينَ |
مُحَمَّدٌ ﷺ نَبِيُّ الرَّحْمَةِ، فَلْنَحْمَلْ رَحْمَتَهُ لِلْعَالَمِينَ |
رِعَايَةُ الْمُسِنِّينَ وَحِمَايَةُ حُقُوقِهِمْ فِي الْإِسْلَامِ |
دَوْرُ الشَّبَابِ فِي بِنَاءِ الْأُمَّةِ الْمِصْرِيَّةِ وَالْإِسْلَامِيَّةِ |
مَخَاطِرُ التَّطَرُّفِ الْفِكْرِيِّ وَالِانِفْلَاتِ الْأَخْلَاقِيِّ |
الْإِيمَانُ وَآثَارُهُ فِي الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ |
بِنَاءُ الْأُسْرَةِ الْمُسْلِمَةِ الْقَوِيَّةِ وَحِمَايَتُهَا |
حب الوطن الإسلامي، وفضل الدفاع عنه، ومنزلة الشهادة في سبيل الله |
الإسلام دين الرحمة والسلام، وفضل شهر الله المحرم وصوم عاشوراء |
دُرُوسٌ مِنَ الْهِجْرَةِ النَّبَوِيَّةِ |
حُسْنُ الْخَاتِمَةِ بَيْنَ الِاجْتِهَادِ وَالتَّوْفِيقِ |
التَّعْلِيمُ ضَرُورَةٌ شَرْعِيَّةٌ وَنَصَائِحُ غَالِيَةٌ لِلطُّلُّابِ |
قِصَّةُ الذَّبِيحِ وَمَظَاهِرُ الِاسْتِسْلَامِ للهِ فِي الْحَجِّ |
صِلَةُ الرَّحِمِ وَأَثَرُهَا عَلَى الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ |
فَضْلُ يَوْمِ عَرَفَةَ،وَالدُّرُوسُ الْمُسْتَفَادَةُ مِنْ خُطْبَةِ حَجَّةِ الْوَدَاعِ |
فَضَائِلُ عْشَرِ ذِي الْحِجَّةِ، وَأَحْكَامُ الْأُضْحِيَّةِ، وَفِقْهُ الْمَقَاصِدِ |
الْحَجُّ بَيْنَ مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ وَفِقْهِ الْمَنَاسِكِ |
عَوَامِلُ الْقُوَّةِ فِي بِنَاءِ الدُّوَلِ وَعَوَامِلُ سُقُوطِهَا |
مَسْئُولِيَّةُ الْمُسْلِمِ الْمُجْتَمَعِيَّةُ وَالْإِنْسَانِيَّةُ وَوَاجِبُنَا تِجَاهَ الْأَقْصَى |
حُقُوقُ غَيْرِ الْمُسْلِمِينَ وَحُرْمَةُ قَتْلِ السَّائِحِينَ وَالْمَدَنِيِّينَ فِي بِلَادِ الْإِسْلَامِ |
الْمَالُ الْحَرَامُ، وَأَثَرُهُ الْمُدَمِّرُ عَلَى الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ |
تَزْكِيَةُ النَّفْسِ، وَالْفَرَحُ الشَّرْعِيُّ فِي الْعِيدَيْنِ |
الْاسْتِعْدَادُ لِرَمَضَانَ... وَكَيْفَ نَحْيَاهُ؟ |
الْإِدْمَانُ وَأَثَرُهُ الْمُدَمِّرُ عَلَى الْفَرْدِ وَالمُجْتَمَعِ وَسُبُلُ مُوَاجَهَتِهِ |
دُرُوسٌ عَظِيمَةٌ وَحِكَمٌ جَلِيلَةٌ مِنْ تَحْوِيلِ القِبْلَةِ |
حُرْمَةُ المَالِ العَامِّ وَخطُورَةُ التَّعَدِّي عَلَيْهِ |
الإِسْلَامُ دِينُ العَمَلِ وَقَضِيَّةُ الرِّزْقِ |
الإِسْرَاءُ وَالمِعْرَاجُ وَدُرُوسٌ فِي المِنْحَةِ بَعْدَ المِحْنَةِ |
حُرْمَةُ التَّكْفِيرِ وَالدِّمَاءِ بِغَيْرِ مُوجِبٍ وَخُطُورَةُ الفَتْوَى بِغَيْرِ عِلْمٍ |
تَكْرِيمُ المَرْأَةِ فِي الإِسْلَامِ وَدَوْرُهَا فِي بِنَاءِ المُجْتَمَعِ |
التَّضْحِيَةُ مِنْ أَجْلِ الأَوْطَانِ وَمُرَاعَاةُ المَصْلَحَةِ العُلْيَا لِلْأُمَّةِ |
حُسْنُ الخُلُقِ سَبَبُ بِنَاءِ المُجْتَمِعِ الصَّالِحِ |
الخَوْفُ مِن اللهِ وَثَمَرَاتُهُ وآثَارُهُ عَلَى الفَرْدِ وَالمُجْتَمَعِ |
فروضُ الكِفَايَات ودَوْرُهَا في تحقيقِ التَّوَازُنِ المُجْتَمَعِيِّ |
الشهامةُ وإغاثةُ المَلْهُوفِ |
نَصَائِحُ الْنَّبِيِّ الأَمِين لِتُجَّارِ المُسْلِمِين |